17 سبتمبر 2008

هادم اللذات ومفرق الجماعات

افرض هاجمك الموت الان
,
هايكون مصيرك ومصير اهلك ايه
،
أإلى جنة أم نار
,
هل مراتى وبنتى هايتبهدلوا بعد موتى
,
عندى ثقة وحسن ظن بالله كبيرة اوى
,
اللهم توفنا وانت راض عنا
,
واجعل خير اعمالنا خواتيمها
,
وخير ايامنا يوم ان نلقاك
,
يا ارحم الراحمين